قالت منظمة صحافية دولية، أن الصحافي الفلسطيني ياسر مرتجى الذي قتله جنود إسرائيليون خلال مواجهات الأسبوع الماضي على الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة، تعرض للاعتقال والضرب على أيدي قوات الأمن التابعة لحركة حماس في 2015، رغم أن إسرائيل اتهمته بأنه كان قيادياً في الحركة التي تسيطر على قطاع غزة.
وقتل مرتجى برصاص قناص إسرائيلي الجمعة الماضية، بينما كان يرتدي سترة كُتب عليها «برس» (صحافة)، ما أدى إلى توجيه انتقادات لإسرائيل.
وزعم وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان أمس (الثلاثاء) أن مرتجى إرهابي ارتبط بالذراع العسكرية لحماس، وكان قيادياً، وكانت رتبته توازي رتبة نقيب.
لكن ملفات «الاتحاد الدولي للصحافيين» اوردت أن مرتجى اعتقل وتعرض للضرب على أيدي رجال الأمن في حماس في 2015 أثناء قيامه بالتصوير.
وقتل مرتجى برصاص قناص إسرائيلي الجمعة الماضية، بينما كان يرتدي سترة كُتب عليها «برس» (صحافة)، ما أدى إلى توجيه انتقادات لإسرائيل.
وزعم وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان أمس (الثلاثاء) أن مرتجى إرهابي ارتبط بالذراع العسكرية لحماس، وكان قيادياً، وكانت رتبته توازي رتبة نقيب.
لكن ملفات «الاتحاد الدولي للصحافيين» اوردت أن مرتجى اعتقل وتعرض للضرب على أيدي رجال الأمن في حماس في 2015 أثناء قيامه بالتصوير.